دعوات لمنح أصحاب القبعات البيضاء في سوريا جائزة نوبل للسلام مترجمة عن جريدة الغاريان البريطانية

تضامن مع أبطال السلام

في كل صباح يستيقظ أبطال الدفاع المدني ليقوموا بعملهم في انقاذ الأرواح فيما يحاول البعض إزهاق هذه الآرواح. هذه المجموعة من عمال الإنقاذ المتطوعين قد انقذوا 62,000 شخصاً في سوريا، لذلك يتعرضون لهجوم مستمر .بعملهم السلمي و الحيادي تم ترشيحهم لنيل جائزة نوبل للسلام 2016 ، تضامن معهم لنيل هذه الجائزة

262,387 توقيعاً حتى الآن. ساعدنا لنصل لـ 300,000

وقع بأسمك و شارك بالدعم للأبطال

http://adf.ly/1eb8cc

( دعوات لمنح أصحاب القبعات البيضاء في سوريا جائزة نوبل للسلام )

كان هذا العنوان من أهم موضوعات الصحف البريطانية.
وجاءت افتتاحية صحيفة الغارديان تحت عنوان "متطوعو القبعات البيضاء في سوريا يستحقون جائزة نوبل للسلام".
وقالت الصحيفة إنه "لدى سقوط قنبلة على أحد المباني، فإن أصحاب القبعات البيضاء أو متطوعي الدفاع المدني في سوريا يهرعون إلى هناك، ويعملون على إزالة الركام بأيديهم باحثين عن ناجين أو مصابين".
وأضافت الصحيفة أن " أصحاب القبعات البيضاء يحاولون إنقاذ أولئك الناجين الذين تعرضوا لصدمات أو إصابات".
وتابعت بالقول إن" هؤلاء المنقذين هم أصحاب القبعات البيضاء، وهي مجموعة من 3 آلاف متطوع"، مضيفة أن منهم من كان "نجاراً أو خياطاً أو مهندساً أو طالبا، وهم اليوم سخروا حياتهم لإنقاذ الآخرين".
وأشارت الصحيفة إلى أنه على "اللجنة المسؤولة عن اختيار الشخص الفائز بجائزة نوبل للسلام فإن أصحاب القبعات البيضاء يستحقون الالتفاتة اليهم".
وأوضحت الصحيفة أنه " ما يزال يعيش في حلب نحو 300 الف مواطن سوري معرضين لوابل من القنابل والبراميل المتفجرة".
وقالت الصحيفة إن " الحكومة السورية وروسيا مصممتان على سحق حلب، أقوى معاقل المعارضة السورية"، موضحة أن " المساعي الدبلوماسية فشلت في التوصل إلى وقف لإطلاق النار".
وأردفت الصحيفة أن "أصحاب القبعات البيضاء يمثلون أرقى مستويات الشجاعة في وجه البربرية"، مضيفة إنهم خير مذكر بأن من يقصفون في حلب هم مدنيون وليسوا إرهابيون".
وختمت الصحيفة بالقول إن " المجتمع الدولي خذل السوريين لأنه أخفق في حمايتهم ، وما من أي جائزة نوبل للسلام قد تمحو ذلك، إلا أن الرموز قد تكون قوية، فإن أصحاب القبعات البيضاء يجب أن يمنحوا هذه الجائزة". 
أنتهت المقالة وهي مترجمة عن جريدة الغاريان البريطانية أصدار اليوم 06-10-2016
ولقراءة المقالة باللغة الأنكليزية قم بزيارة الرابط التالي http://adf.ly/1eb7rt

و لكن بأختصار عوضاً عن الجائزة و طبعاً كلامي للأمم المتحدة و دول العالم التي تمزق سورية ووكلائها من الفصائل المرتزقة التي تدعي بنشر كلمة الله و الشريعة بينما هم بالحقيقة من يدمر كلمة الله و يدمر البلد و يقتل بوحشية مثل النظام والبقية  أنتم فقط حلو عنا و لا نحتاج لجوائزكم الفارغة ما الفائدة من الجوائز و البلد دمرت و الناس قتلت على مسمع الجميع و الصوت و الصورة و البراهين و لازلتم تقولون في أجتماعاتكم الفارغة أنكم تحتاجون لدليل لأدانة القاتل و لازلتم تجلسون مع القتلة من النظام الروسي و غيره و يستعمل حق النقد و التعطيل و حق الفيتو ووووو و تشاهدون ما يفعلون و أنتم فقط تتكرمون عليهم بجائزة نوبل !!!!! حقيقة المضحك المبكي نشاهدها كل يوم في أجتماعاتكم .... وأتسائل كيف تنامون بعد كل أجتماع بفنادقكم الخمسة نجوم اللتي سترغمونا على ذفع أجارها أذا نجحت الثورة أو لم تنجح ستسجلونها دين على سورية و على شعبها و ستذكرون في تاريخكم أنكم قضيتم الليالي تسهرون على أنقاذ هذا الشعب و البلد من الدمار بينما الواقع تعرفونه و نعرفه جيداً .. 

الترجمة عن جريدة الغاريان من الاعلى   http://adf.ly/1eb7rt
و المقالة من موقع همسة لمسة 
 بقلم مهند بدر

تضامن مع أبطال السلام

في كل صباح يستيقظ أبطال الدفاع المدني ليقوموا بعملهم في انقاذ الأرواح فيما يحاول البعض إزهاق هذه الآرواح. هذه المجموعة من عمال الإنقاذ المتطوعين قد انقذوا 62,000 شخصاً في سوريا، لذلك يتعرضون لهجوم مستمر .بعملهم السلمي و الحيادي تم ترشيحهم لنيل جائزة نوبل للسلام 2016 ، تضامن معهم لنيل هذه الجائزة

262,387 توقيعاً حتى الآن. ساعدنا لنصل لـ 300,000

http://adf.ly/1eb8cc